بذور القرع أو اليقطين أو “الزريعة البيضا” تعرف على فوائدها وقيمتها الغدائية

اثبتت الدراسات أهمية بذور بذور القرع أو اليقطين لقدرتها على المساعدة في تعزيز التمثيل الغذائي، وشفاء الجسم بكفاءة، وتعزيز صحة القلب، رفع المزاج الخاص بك، والمساعدة على النوم، وحماية العظام، ومنع السرطان، والقضاء على حصى الكلى، تخفيف الالتهاب، وتعزيز الجهاز المناعي، والدفاع ضد الطفيليات، وإزالة السموم من الجسم، زيادة الوزن لمن يرغب في ذلك.

بما في ذلك فوائد اخرى اوضحتها البحوث لمستويات رائعة من المنغنيز، التريبتوفان، والمغنيسيوم والنحاس والفوسفور والزنك، والحديد، والبروتين.

هذا بالإضافة إلى كميات صغيرة من الفيتامينات ب المركب، وفيتامين (أ).

وعلاوة على ذلك، بذور القرع لها فيتوسترولس، مركب عضوي يسهم أيضا في صفاته الصحية.

وقد أظهرت بعض الدراسات أن بذور اليقطين لها تأثير على التهاب المفاصل المضادة للالتهابات الجسم، والتي هي واحدة من الاستخدامات الشائعة للوجبات الخفيفة واللذيذة.

تقوية القلب:

يحتوي ربع كأس من بذور اليقطين على نصف الكمية الموصى بها يوميا من المغنسيوم اللازمة لصيانة وتقوية القلب.

كما تساعد على السيطرة على ضغط الدم ومنع التوقف المفاجئ للقلب، والنوبة القلبية، والسكتة الدماغية.

تقوية جهاز المناعة:

البذور مصدر غني بالزنك، وبذور اليقطين تساعد على تنظيم الجهاز المناعي وتقلل من خطر حدوث الالتهابات الفيروسية مثل البرد والانفلونزا ، والتعب المزمن، والاكتئاب، وغيرها.

المحافظة على صحة البروستاتا:

منذ عصور، اعتبرت بذور اليقطين غذاء طبيعي هام لصحة الرجل. نظرا لارتفاع محتواها من الزنك، وهذا امر هام لصحة البروستاتا.

وتشير البحوث إلى أن بذور اليقطين وزيت بذور اليقطين يمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص في دعم صحة البروستاتا.

التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري:

وفقا للبحوث، تساعد بذور اليقطين في تحسين تنظيم الأنسولين، وبالتالي منع مضاعفات السكري من خلال خفض الإجهاد التأكسدي.

تنظيم النوم:

تناول بذور اليقطين قبل ساعات قليلة من النوم، بالاضافة إلى قطعة صغيرة من الفاكهة، وهي مفيدة خاصة لأنها توفر لجسمك التربتوفان اللازم لإنتاج الميلاتونين و السيروتونين الذي يعزز النوم

الطفيليات:

بذور اليقطين تقدم عناصر مهمة للقضاء على تلك الديدان، والتي يمكن أن تؤدي إلى سوء التغذية، وأنماط النمو الغير صحيحة، التي تؤدي إلى الموت.